وليس في الحياة أسمَى ولا أجمل
من أن تمضي سليمًا، نقيّاً، خفيفًا، لم تظلم ، ولم تُسِيء ، ولم تتعدّى ، ولم تغتلّ فرحة
أو تُطفِئ شمعة ، أو تسلب حُلمًا.
واضِعًا الأشياء في مكانها الصحيح ، مؤديّاً كل أمرٍ كما ينبغي ، مُدرِكًا أنّك عابِرٌ في حياة عابرة ، سائِلاً المولى حُسن الأثَر وطِيب القدر.