منتديات أوراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.
 
تابعونا هناتابعونا هنا  الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


أوراقنا اشتاقت لمداد حرفك : زائر فــــ أهلا بك



آخر زيارة لك :



احصائيات المنتدى بيانات مكتبي الرسائل المشاركات الجديدة البحث التسجيل الرئيسية

mo'emn fox
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» الأردنيون يواصلون مسيراتهم الرافضة للعدوان على غزة
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:26 من طرف KEEM

» كنز قيمته 20 مليار دولار في قاع البحر ..
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:26 من طرف KEEM

» 120 ألفا أدوا صلاة الجمعة الثانية من رمضان في الأقصى
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:25 من طرف KEEM

» منتخب الأردن يسجل انتصاره الأول بالتصفيات على حساب باكستان
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:25 من طرف KEEM

» حصار مجمع الشفاء بغزة لليوم الخامس
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:25 من طرف KEEM

» انقضى الثلث..
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:24 من طرف KEEM

» فراخ بانيه مقرمشة
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:23 من طرف KEEM

» تزيين درج المنزل بالنباتات
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:23 من طرف KEEM

» لاجمل عروس
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:23 من طرف KEEM

»  أحدث أغاني أصالة "أصحاب الأرض" مهددة بالحذف
في وداع رمضان Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 15:22 من طرف KEEM


شاطر
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

 

 في وداع رمضان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 199823
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

في وداع رمضان Empty
مُساهمةموضوع: في وداع رمضان   في وداع رمضان Icon_minitime1الإثنين 11 يونيو - 19:49

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
 
 ها هو الشهر الكريم لم يبق منه إلا سويعات ويرحل ….
في وداع رمضان 345589-Copy-300x221
سبحان الله
لكل شئ إذا ماتم نقصان ….
فلا يغر بطيب العيش إنسان
وسبحان من يغير ولا يتغير ……نزل جبريل الأمين عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ” يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فانك مجزى به، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل وعزه استغناؤه عن الناس "

فيا شهر الصيام فدتك نفسي …… تمهل في الرحيــــل والانتقال
فما أدري إذا ما الحــول ولىّ   ……  وعدت بقابل في غيــــر حال
أتلقـــاني مع الأحيــــــاء حيا …..    أم أنــك تلقني في اللــحد بالِي
وقال الحسن : ” يا ابن آدم، إنما هي أيام إذا مضى يومك ينقصك ” .
وقيل في المعنى شعرا:
إنا لنفرح بالأيام نقطعها … وكل يوم مضى نقص من الأجل
فاعمل لنفسك قبل الموت مجتهداً … فإنما الربح والخسران في العمل
وقال بعض الحكماء عجبت لمن يحزن على نقصان ماله ولا يحزن على نقصان عمره” .
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ” ويل لمن كانت الدنيا همه، والخطايا عمله، كيفما يقدم غدا بقدر ما تحرثون تحصدون ” .
أولا بشرى للصائمين :
إنَّ بلوغ رمضان لنعمةٌ عظمى ، لا يقْدُرُها حق قدرِها إلا الموفَّقون،فلقد كنّا بالأمس القريبِ نتشوق للقائه، ثم – ولله الحمد – عشنا في نفحاته لحظات مرّت مرور الطيف ولمعت لمعان البرق .
فخرج المسلم منها بصفحة مشرِقة بيضاء ناصعةٍ ، مبرأةً من سيئات الأعمال، قد استلهم الصائم الصادق المحتسب من مدرسة رمضان قوَّة الإرادة والعزيمة على كل خير، وتقوى الله في كل حين ، تقويما للسلوك ، وتزكية للنفوس ، وتنقيةً للسرائر وإصلاحاً للضمائر، وتمسّكاً بالخيرات والفضائل، وبُعداً عن القبائح والرذائل .
فغدا الصوم لنفسه حصناً حصيناً من الذنوب والمآثم، وحمىً مباحاً للمحاسن والمكارم، فصفتْ روحه ، ورقَّ قلبه، وصلحتْ نفسه، وتهذَّبتْ أخلاقه .

هذا في الدنيا أما في الآخرى فقد قال ( الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام أي ربي منعته الطعام فشفّعني فيه ، ويقول القرآن منعته النوم بالليل فشفّعني فيه، قال : فيشفعان) رواه أحمد وصححه الألباني .
وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال : من صام رمضان إيماناً و احتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ، و من قام ليلة القدر إيماناً و احتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه .
و فيهما أيضاً من حديث أبي هريرة أيضاً رضي الله عنه عن النبي قال : من قام رمضان إيماناً و احتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )
ثانيا / ربنا تقبل منا :
روى الترمذي عن عبد الرحمن بن سعيد أن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله عن هذه الآية : ( وَٱلَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا ءاتَواْ وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ)
فقلت : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ قال : ( لا يا بنت الصديق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا يُقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات).
قال ابن عمر رضي الله عنه : لو أعلم أن الله تقبل مني ركعتين لتمنيت الموت بعدها قال تعالى : (إنما يتقبل الله من المتقين ) .
كان السلف الصالح يجتهدون في إتمام العمل و إكماله و إتقانه ثم يهتمون بعد ذلك بقبوله و يخافون من رده و هؤلاء الذين : يؤتون ما آتوا و قلوبهم وجلة )

و عن علي رضي الله عنه قال : كونوا لقبول العمل أشد اهتماماً منكم بالعمل .
ثالثا /واعبد ربك حتى يأتيك اليقين :
إيه أيتها النفس ؟!
كنت منذ أيام… في صلاة ، وقيام ، وتلاوة ، وصيام ، وذ كّر ، ودعاء ، وصدقه ، وإحسان ،وصلة أرحام !
ذقنا حلاوة ا لإيمان وعرفنا حقيقه الصيام ، وذقنا لذّه الدمعة ، وحلاوة المناجاة في الأسحار !!
نتذكر بعد رمضان أنا كنا نُصلي صلاة من جُعلت قرةُ عينه في الصلاة , وكنا نصوم صيام من ذاق حلاوته وعرف طعمه ، وكنا ننفق نفقه من لا يخشى الفقر ، وكنا .. وكنا ..
مما كنا نفعله في هذا الشهر المبارك الذي سيرحل عنا بعد قليل!.

واعبد ربك حتى يأتيك اليقين كذا يجب أن يكون العبد … مستمر على طاعة الله , ثابت على شرعه , مستقيم على دينه ، لا يراوغ روغان الثعالب ، يعبد الله في شهر دون شهر ، أو في مكان دون آخر ، لا … وألف لا ..!!
بل يعلم أن ربّ رمضان هو ربّ بقية الشهور والأيام …. قال تعالى : { فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَك.. } هود 112
وقال : { … فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ… } فصلت 6 .

رابعا /كثرة النوافل علامة حب العبد لله
النافلة كلمة بها من الروعة ما بها وتحتوي من المعاني الكثير، ومهما قيل في تفسيرها لغة فإنها على كل حال تتضمن معنى الزيادة؛ وهي تعني في الشرع الزيادة في العبادة على مقدار الفريضة، من جنس تلك الفريضة.

وهنا يجدر التنبيه إلى أن بعض الناس يحسبون أن النوافل محصورة في الصلاة؛ والصواب أن لكل عبادة فروضها ونوافلها؛ فكما أنّ للصلاة نوافلها، فكذلك للزكاة نوافلها، وللصوم نوافله، وللحج نوافله. ومن عظمة الإسلام أنه أمر على سبيل الوجوب بالحد الأدنى الذي لا بد منه، وهو مقدار الفرض من كل عبادة، ثم شجع على النوافل، وترك الباب مفتوحا للاستزادة منها من غير أن يضع حدا، أو يقدر مقدارا؛ فالباب مفتوح للتسامي، والأجواء طليقة للتحليق؛فأين الطامحون؟!. فما أشد غفلة الذي يزهد بالنوافل ويقتصر على الفرائض!.
إنه يزهد بالخير العميم الذي وعد الله عباده الذين يتقربون إليه بالنوافل؛ وينسى أنه لا يخلو من تقصير في واجب، أو وقوع في معصية، وأنه بحاجة إلى هذه النوافل التي تجبر نقصه، قال تعالى: {إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين).
إن في النوافل من المعاني والدلالات العظيمة ما لا يدركه إلا من فتح الله عين بصيرته، وأزاح الران عن قلبه. ولكل نافلة من الأنوار والتجليات ما يطمس بقوته نور الشمس! منها :
1- أن النوافل أولا سور منيع، وسياج يحمي الفرائض من تسرب الضعف إليها؛ فمن حافظ على النوافل كان على الفرائض أكثر محافظة، ومن تهاون بها كانت الخطوة التالية إذا تمكن الكسل من المرء أن يفرط بالفرائض، والعياذ بالله.
فالشيطان يشجع المرء أولا على ترك النافلة، محتجا بأنها ليست مفروضة، فإذا نجح في ذلك خطا خطوة أخرى مع العبد الذي انخدع به وخضع لإيحاءاته.

2- والنوافل جوابر؛ يجبر بها يوم القيامة ما قد يكون في الفرائض من نقص أو خلل غير مبطل. أرأيت الإنسان إذا كسر عضو من أعضائه كيف توضع له الجبيرة ليعود العضو كما كان؟!
وكذلك النوافل تعوض النقص وتصلح الخلل؛ فقد جاء في الحديث الذي رواه الطبراني في الأوسط أن أبا هريرة قال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة صلاته، فيقول الله عز وجل لملائكته: انظروا إلى صلاة عبدي أتمها أم نقصها؟ فإن أتمها كتبت له تامة، وإن كان قد انتقصها قيل: انظروا هل لعبدي من نافلة تكملون بها فريضته؟ ثم تؤخذ الأعمال بعد ذلك".

3- النوافل دليل العبودية الحقة لله تعالى؛ لأن أي فعل لا بد له من دافع يدفع إليه. ومن المعلوم أن الإنسان يميل بطبعه إلى الراحة، فما الذي يجعل جنبه يتجافى عن مضجعه؟ وما الذي يبعثه من فراشه ليقف في ليل الشتاء البارد متذللا خاشعا بين يدي مولاه؟ إنه الشوق إلى مرضاة الله، والراحة التي يجدها في الركون إليه، وما يمده الله به من الأنوار.
4- والنوافل علامة على أن العبد يرغب بالتقرب إلى الله سبحانه ويبتغي الزلفى لديه عز وجل، وهذا ينقله إلى مرتبة رفيعة؛ إنها مرتبة المحبوب. فلا يكفي أن تكون محبا، فكم من محب ليس بمحبوب! والأهم والأرقى أن تكون محبوبا، قال تعالى: (يحبهم ويحبونه).

وقد جعل الله تعالى النوافل سببا لبلوغ مرتبة الحب؛ ففي الحديث القدسي الذي رواه البخاري عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"يقول تعالى: من عادى لي وليا فقد بارزني بالحرب، وما تقرب إلى عبدي بشيء أفضل من أداء ما افترضت عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه".

5- ومن أسرار النوافل أنها باب واسع مفتوح للربح وجني الأجر والثواب من غير حدود وقيود:
ومن العجيب أن بعض الناس لا يشبعون من الربح الدنيوي، ولكنهم ربما زهدوا في الربح الأخروي، غير أن العاقل يعمل لآخرته كأنه يموت غدا، ويتزود لسفر طويل لا بد منه، والنوافل من خير الزاد وأفضل العتاد.

خامسا وأخيرا : احذروا من العجب والغرور
ألزموا الخضوع والانكسار للعزيز الغفار
الأحبة في الله : إياكم والعجب والغرور بعد رمضان !ربما حدثتكم أنفسكم أن لديكم رصيد كبير من الحسنات …..أو أن ذنوبكم قد غُفرت فرجعتم كيوم ولدتكم أمهاتكم .
فما زال الشيطان يغريكم والنفس تلهيكم حتى تكثروا من المعاصي والذنوب .
ربما تعجبكم أنفسكم فيما قدمتموه خلال رمضان … فإياكم ثم إياكم والعجب فإن الله عز وجل يقول : { وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ } المدثر 6 فلا تَمُنّ على الله بما قدمتم وعملتم .
ألم تسمعوا قول الله تعالى : { وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ } الزمر 47
فاحذروا من مفسدات العمل الخفية من ( النفاق _ والرياء _ والعجب ) .

اللهم لك الحمد على أن بلغتنا شهر رمضان ، اللهم تقبل منا الصيام والقيام ، وأحسن لنا الختام ، اللهم اجبر كسرنا على فراق شهرنا ، وأعده علينا أعواماً عديدة وأزمنة مديدة ، واجعله شاهداً لنا لا علينا ، اللهم اجعلنا فيه من عتقائك من النار ، واجعلنا فيه من المقبولين الفائزين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 199823
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

في وداع رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: في وداع رمضان   في وداع رمضان Icon_minitime1الإثنين 11 يونيو - 19:50

في وداع رمضان JCEkjU
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العراب
قلم ماسي
قلم ماسي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 60324
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 30/09/2013

في وداع رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: في وداع رمضان   في وداع رمضان Icon_minitime1الثلاثاء 12 يونيو - 1:13

في وداع رمضان 2Q==
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 199823
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

في وداع رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: في وداع رمضان   في وداع رمضان Icon_minitime1الثلاثاء 12 يونيو - 1:56

هلا بالعراب


في وداع رمضان Images?q=tbn:ANd9GcTUj6bmVQRkwd6E0uukwcmjhSxgJFM6FPoDtrW6NWUXs5Hl8JGX

في وداع رمضان Images?q=tbn:ANd9GcRiFdc9RuZHNaWViv_Y_v10TJ3ZhwUNrstZD8I9Qzwmzp9WaTji0w
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في وداع رمضان
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وداع رمضان
» في وداع رمضان
» في وداع رمضان
» وقفات في وداع رمضان
» وداع رمضان وزكاة الفطر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أوراق :: الأوراق الاسلاميـــة :: أوراق رمضان شهر التوبة و المغفرة-
انتقل الى: