منتديات أوراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.
 
تابعونا هناتابعونا هنا  الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


أوراقنا اشتاقت لمداد حرفك : زائر فــــ أهلا بك



آخر زيارة لك : الخميس 1 يناير



احصائيات المنتدى بيانات مكتبي الرسائل المشاركات الجديدة البحث التسجيل الرئيسية

mo'emn fox
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة

شاطر
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

 

 مصير قيده الفقر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 201116
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

مصير قيده الفقر Empty
مُساهمةموضوع: مصير قيده الفقر   مصير قيده الفقر Icon_minitime1الإثنين 20 مايو - 20:42

..كــــــآن يعيش في إحدى الأحياء الفقيرة بالعاصمة شآب في بدآية العقد الثآني من عمره، يعمل في مطعم ليلي نآدلآ وفي النهآر يدرس في جآمعة الحقوق هنآك في بلدته....لم يكن من السهل عليه أن يوفق بين الدرآسة والعمل ولكنه بدل من أجل النجآح في كل منهمآ النفس والنفيس....وفي صغره أجبر على التبرع بطفولته ودخول ميدآن العمل وتحمل المسؤولية ليتمكن من توفير حآجيآت منزله الضرورية من أكل وشرب وملبس ، اذ أن وآلده توفي وهو في العآشرة من عمره وأصيبت والدته بشلل نصفي ، فلم يكن لإخوته الصغار من سند يستندون اليه غيره ، فكآن لهم الأب الصآرم المسؤول على توفير كل متطلبآتهم والأم الحنون العطوف على أولادها، كآن في صغره ينظف المحلات والسيارات ليسترزق الحلال وتعلم الكثير من الحرف أثنآء ذلك، لقد صنعت منه الظروف رجلآ لآ تحنيه الريآح.....ولآ تهده العوآصف....له كلمة تطآع وتسمع ولآ تكسر أبدآ ولطآلمآ عآهد نفسه على أن يصبح أعظم محآمي عرفه تآريخ بلده يومآ ليدآفع على حقوق الطفولة المنتهكة، ويرد للفقراء حقوقهم المسلوبة ، ولكن الريآح تجري بمآ لآ تشتهي السفن فبالرغم من أنه شآب هادئ لآ يحب العنف الآ ان مجموعة من الطلبة الجآمعيين استفزوه وإنتهى حوآره العقيم معهم بشجآر عنيف طرد على إثره من الجآمعة لأن طرف النزآع الآخر كآن ولد أحد المسؤولين في الحكومة ومن أبناء الطبقة الغنية .....شاء القدر أن حرمه من حلمه في أن يغدوآ محآمي قديرآ وكتب عليه أن يظل نآدلا في المقهى لأمد الحيآة ولكن ليس هذآ مآ أصآبه بالحسرة والحزن الشديد وحطمه دآخليا.....إنمآ الذي آلمه كآن أن يحرم من متآبعة دراسة الحقوق لأن حقوقه تم انتهاكها فيا للسخرية !! 
جآمعة تدرس العدل والمسآواة لا يمكنها أن ترد لشآب حقه فقط لأن ظآلمه كآن شآب آخر مثله ولكن ينتمي للأوسآط الغنية
وقف الشآب ( أحمد) بالقرب من باب المطعم الذي كان يعمل فيه ورآح يراقب قطرات المطر بنظرات حزينة عابسة، يأمل أن تتوقف عن التهاطل حتى يتمكن من العودة الى منزله فهو لم يتوقع هطولها في هذا اليوم لهذآ لم يجلب مظلته معــــــه....وبينمآ هو وآقف هنآك ندآه صآحب المطعم قآئلا: " أحمد بمآ أن المطر لآ تزآل تتسآقط في الخآرج تعآل وتآبع غسل الصحون في المطبخ "
ابتسم أحمـــد بسخرية ها هو ذآ يتعرض للإستغلال مرة أخرى لطآلمآ كان يقوم بمجهود يفوق رآتبه منذ طفولته، يعمل لسآعات متأخرة ويحرم من النوم أحيآنآ ولكنه لم يأخذ حق أتعابه كاملا مطلقآ، وبالرغم من التعب الذي كسآه وشبابه الذي بدأ يتلاشى أمام عينيه فهو لم يتجه مطلقا نحو الكسب السريع الحرآم ، كان مبدأه بسيطآ رجوليا: " الموت أهون لي من الكسب الحرآم " 
عاد الى دآخل المطعم وتآبع غسل الصحون كما طلب منه وهناك التقى بأحد زملائه في العمل فسأله مستغربا: " ألم تعد للمنزل بعد يا سيد حمزة؟ ! " 
ابتسم الكهل ابتسامة سرعان ما تلاشى اثرها من على وجهه وقال له: " لا نية لي للعودة الى المنزل بسرعة....." تفهم أحمد وضعه فصمت ولم يحدثه مرة أخرى فقد روى له أحد العمال هنا قصة حيآة حمزة الذي تزوج من قريبة له بضغط من أفرآد أسرته حتى ينجب لوالده حفيدا ووريثا لممتلكآتهم قبل وفاته ولكن القدر شاء أن تكون زوجته عقيمآ لا تنجب أطفالا فطآلبه أهله بأن ينفصل عنها ليتزوج بأخرى وحاولو التدخل في حياته ولكنه وقف في وجوههم جميعا وقال لهم انهم تدخلوا وتحكموا في مجرى أموره الخاصة بما فيه الكفاية، وانه لن ينفصل عن زوجته ولن يتزوج غيرها حتى لو قطعت رقبته وهذآ الأمر أغضب والده فطرده هو وزوجته من المنزل وحرمهما من الميراث.....بالنظر الى حالة حمزة فقد كآن أحمد يرى أنه أحسن حالا منه فهو عاش الدل والفقر منذ نعومة أظفاره لهذآ هو معتاد على كل ذلك القدر من التعب ولكنها حياة جديدة وصعبة بالنسبة لحمزة الذي تربى في ترف ودلال طوال عمره......قطع حمزة تأملات أحمد وأخرجه من شروده بسؤاله له قائلا عندما لمح خاتم الخطوبة في إصبعه: " ستتزوج؟ "
نظر احمد الى حمزة باستغراب ثم تبع نظراته الى اصبعه 
وقال له: " اه ....الخطوبة....أجل سأتزوج في عطلة هذا الصيف فقد بلغت الخامس والعشرين من عمري وحآن الوقت لأستقر وأسس أسرتي الخاصة " 
قاطعه حمزة قائلا: " واخوتك....؟ " 
تنهد أحمد وأجابه قائلا: " اختي التي تصغرني بعامين تزوجت العام الماضي.....وشقيقي الصغير سيجتاز شهادة البكالوريا هذا العام وينتقل الى الطور الجامعي.....وانا أعمل على الدوام وأمي ستبقى في المنزل بمفردها لهذا زوجتي سترعاها في غيابي " 
انفجر حمزة ضاحكآ وسأله قائلا: " وهل من إمرأة في هذا الزمن الذي وصلنا اليه تقبل برعاية عجوز مشلولة ؟....آسف على صراحتي ايها الشاب ولكنك لا تزال صغيرا لتدرك أن النساء في هذا الوقت همهن الوحيد هو الخروج والتفسح والتسوق والتفاخر بازواجهن امام النساء الاخريات " 
ابتسم أحمد بصعوبة بالغة ورد عليه: " خطيبتي مختلفة عن كل نساء هذا الزمن.....سيد حمزة احترم رأيك وفكرتك ولكن خطيبتي فتاة أصل...كريمة الأخلاق ومهذبة جدا وعاقلة ، و متعلمة أحيانا أحس انها ملاك بيننا نحن البشر، وأحيانا أخرها أتخيلها هدية من السماء بعثها الله الي حتى يكافأني على صبري....." 
استغرب حمزة من طريقة وصف زميله في العمل لخطيبته ثم سأله قائلا: " هل تحبها؟ ! " 
رد أحمد على عجل وهو ينهي غسل اخر طبق ويمسح يديه بمأزره: " نعم....أنـــآ لا احبها وحسب....أنا مهووس بهآ لأجلها سأتخلى عن الغالي والرخيص " 
ثم غادر المطعم في جوف تلك الليلة الباردة المظلمة، بعد أن ترك صدى اعترافه يتردد في المطعم الفارغ بأسره.......لقد التقى بخطيبته ذات مرة بالصدفة في المخبزة مع شقيقها الصغير وهناك وقع في غرامها من النظرة الأولى وتمكن بمساعدة من صاحب المخبزة أن يعرف من تكون وأين تعيش.....وفي النهاية قصد بيتها وطلب يدها في الحلال أمام الله وأفراد أسرتها.....وكان يزورها في كل مناسبة محملا بالهدايا ولكن زياراته لهم خفت في الاونة الاخيرة وحتى اتصالاته لأنه مشغول بأعمال اضافية كي يتمكن من التجهيز لحفل زفافهما.......
ومــــآ إن خطت قدمآه عتبة باب منزله المتوآضع بعد مسيرة طويلة حتى ركض شقيقه نحوه مسرعا: " أحمد...أخي...أمي " 
أمسكه أحمد من كتفيه برفق وقال له: " إهدأ أخي ..ألم أقل لك لا تتحدث وأنت منقطع الانفاس...ان كنت تريد سؤالي حول الكتاب الذي طلبت مني شراءه لك من المكتبة في طريق عودتي فها هو لقد أحضرته " 
إستعاد أخوه أنفاسه التي انقطعت بسبب الركض في أرجاء المنزل كالمجنون من المطبخ الى الصالة ثم أردف قائلا: " أخي أسرع أمي سقطت مغشيا عليها وهي غير قادرة على التنفس في غرفة الجلوس " 
أزآحه أحمد جانبا وأسرع نحو والدته :" ما الذي أصاب أمي؟ "
رد عليه أخوه وهو يبكي: " كنت أدرس في غرفتنا المشتركة أنا وأنت وهي كانت تشاهد نشرة الأخبار لا تعاني من أي خطب فجأة سمعت صوت ارتطام وتحطم زجاج ، فاسرعت الى هنا واذا بي ألاقي أمـــي على الأرض ووصلت أنت....و " 
قاطعه أحمد بعصبية :" باقي القصة اعرفه....تعالى وساعدنا لنحملها على الاريكة واذهب الى منزل جارنا واستأجر سيارته لنأخذها الى المستشفى " 
نفذ الأخ الأصغر أوامر شقيقه الكبير بسرعة وبدقة وما هي الآ ساعات حتى كانا في المستشفى ينتظران خروج الطبيب من غرفتها ويطلعهم على حالتها: " ستكون بخير أخي لا تقلق اذهب الى المنزل وتابع دراستك فلديك اختبار " 
اعترض اخوه الصغير قائلا: " مطلقا....لن اذهب...اريد البقاء وانتظار الطبيب معك " 
في خضم شجارهما خرج الطبيب وقال لأحمد: " يبدوا انها تعرضت لنوبة قلبية حادة...." 
هتف الاثنان في وقت واحد: " نوبة قلبية؟ ! " 
فرد عليهما الطبيب بحزن: " مع الاسف ولقد تعرض عرق في قلبها الى الانسداد ولهذا علينا أن نجري لها عملية باهظة الثمن فاتمنى ان تجهز المبلغ سريعا " 
وافق أحمد على اجراء العملية ودفع أقساط حفل زفافه كلها لعلاج والدته.......في النهاية نجحت العملية ولكن والدته ظلت في غرفة العناية المشددة تحت المراقبة كإجراء روتيني......عاد أحمد الى منزله برفقة شقيقه وكان منهارا تماما....لقد وعد خطيبته أن يتزوجا في عطلة هذا الصيف ولكنه لم يعد قادرا على إجراء الحفل بسبب حالته المادية اضافة الى حالة والدته التي لا تسمح له حتى بالعمل بهدوء وارتياح......تثاقلت الهموم على ابن العشرينات وأرهقته المشاكل ولكنه تابع عمله واعتذر من خطيبته التي سرعان ما ردت عليه قائلة: " اسفة احمد....سافسخ الخطبة...لقد انتظرتك طويلا وانا لم يعد بوسعي الانتظار اكثر ان لم تكن قادرا على اقامة حفل زفاف كيف لك أن تهتم بأسرتنا مستقبلا " 
رد عليها بخيبة أمل برزت في صوته: " سأعمل وما دمت حيا لن ينقصكم شيئ " 
اعادت له خاتمه في فناء منزلها وقالت له: " اسفة....لننهي الامر كله اتمنى ان يرزقك الله ببنت الحلال التي تناسب وهي قطعا ليست انا مع السلامة الباب هناك وانت تعرفه " 
.......مر اسبوع على انفصالهما وتحسنت والدته وكان يزوروها يوميا في المستشفى، قالت له بتعب: " انا سعيدة أنني ساتمكن من حضور حفل زواجك يا بني من الفتاة التي تحبها على الاقل قبل وفاتي...." 
قاطعها احمد بانزعاج: " ما هذا الكلام امي...انت سترين ابنائي وابناءهم ايضا باذن الله لا تتحدثي عن الموت أرجوك " 
ابتسمت بارهاق وقالت له:" الموت حق يا ولدي وهي خاتمة كل شخص منا ولا بد من يوم نموت فيه......فقط اهتم بنفسك وبزوجتك، لقد اتصلت بي وقالت لي انها لا تنوي ان اعيش معكما بعد الزواج قبل فترة او انها ستلغي الزفاف وانا وافقت على شرطها يا ولدي عندما اشفى خذني الى دار العجزة " 
وقف احمد مصدوما وتامل امه لبعض الوقت قبل ان يخرج من غرفة المستشفى مسرعا كشخص يهرب من لهيب النار....لقد اتصلت بوالدته وهددتها بهذا الكلام وهذا هو السبب الذي جعلها تصاب بنوبة قلبية...ليس هذا وحسب لقد كانت غايتها ان تستولي على المنزل لتعيش فيه بمفردها وهو كان كالمغفل مسحورا بها
صدمته حقيقتها البشعة، فاسرع الى المطعم ليتابع عمله وهو تحت تاثير الصدمة، كان مرتبكا في عمله ولكن سرعان ما تلقى صفعة من الحقيقة البشعة عند دخول خطيبته برفقة أحد الاثرياء
كانت كاسية شبه عارية بثيابها ، محتالة هذا ما ردده احمد بنبرة غاضبة وكنادل عاملهما كزبونين مهمين وهي كانت تراقبه بتوتر وتخشى ان يفضحها امام خطيبها الجديد القادر على تلبية رغباتها وسد جشعها للمال، كان يغرقها بالهدايا في الماضي وعندما انقطعت الهدايا بانت على حقيقتها ودمرت ثقته بنفسه وبالحب أيضا وبعدل الحياة مرة اخرى يشك في انه اتعس انسان على وجه هذا الكوكب......رمقه خطيبها بانزعاج وقال له: " ما رأيك ان تبعد عينيك عن خطيبتي ايها الوغد " 
ابتسم احمد بسخرية ورد عليه قائلا: " آسف ولكن البضاعة المستعملة يا سيدي لا تستهويني والحساء البارد لا يعجب احدا....لهذا هنيئا لك بها " 
ثم انصرف بعد أن أشعل الشكوك والظنون في صدر خطيبها الجديد باسلوب هادئ وبارد
وفي طريقه للمنزل اتصلوا به وأخبروه أن والدته ماتت ظهيرة هذا اليوم لتكتمل المآساة التي كان يعيشها.....قصد المستشفى مثل المخدر الذي لا يعي شيئا مما يجري حوله وألقى عليها نظرة اخيرة وردد قائلا: " أقسم لك يآ أمي انني لن احب أحدا مرة اخرى...الفقراء لا حظ لهم في الحب ولا يمتلكون الحق كذلك، ارقدي بسلام سأدفن قلبي معك امي رحمك الله وادخلك فسيح جنانه " 
مرت الجنازة بسرعة ودفنت والدته......في حين ظل احمد متماسكا، امام شقيقه واخته حتى يتجاوزا الازمة ويقتادا بصبره كما اعتادا ان يفعلا منذ الصغر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 201116
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

مصير قيده الفقر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصير قيده الفقر   مصير قيده الفقر Icon_minitime1الإثنين 20 مايو - 20:42

مصير قيده الفقر M5zn_fee3226b4c48ddb
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العراب
قلم ماسي
قلم ماسي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 60755
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 30/09/2013

مصير قيده الفقر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصير قيده الفقر   مصير قيده الفقر Icon_minitime1الإثنين 20 مايو - 20:46

مصير قيده الفقر HwDhPsT1IevaAAAAAElFTkSuQmCC
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 201116
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

مصير قيده الفقر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصير قيده الفقر   مصير قيده الفقر Icon_minitime1الإثنين 20 مايو - 20:58



نورت الموضوع اخي العراب
مصير قيده الفقر 89422.3dlat.com_13899136765
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصير قيده الفقر
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عسل الفقر
» ما هو الفقر الحقيقي،
» ضحايا الفقر
» الفقر فقر القلوب وليس الجيوب
» لاتخوفوا الناس من الفقر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أوراق :: الأوراق الأدبية والشعريــة :: أوراق ألف ليلــة وليلـــة-
انتقل الى: