كثيرا من الناس يفهم العبارة خطأ ،
( لا راحة لمؤمن إلا بلقاء ربه )
لايشترط أن يكون اللقاء بعد الموت ،
فالصلاة لقاء ، و المناجاة لقاء ، و الذكر لقاء ، و التفكر لقاء ، و الصدقة لقاء ، و قراءة القرآن لقاء ، و مساعدة الناس لقاء ، وراحة البال لقاء ، وزيارة مريض لقاء ، والعلم لقاء ، و قيام الليل لقاء ،
فهل أدركنا كم فرصة للقاء
( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحا ولا يشرِك بعبادة ربه أحدًا )
آية كأنها خلاصة المواعظ