الإسبان أطلقوا عليها اسم "تفاحة الموت الصغيرة"، في الوقت الذي استخدمها السكان الأصليون لوضع سمها على رؤوس سهامهم وتلويث إمدادات المياه للغزاة الإسبان.

وتشكل هذه الشجرة خطرا بالغا لكل شخص يقترب منها.

ويسبب تناول ثمرة هذه الشجرة حرقاً شديداً وتورماً كبيراً في الحلق، وقد تلتهب المنطقة المحيطة بالفم وتتقرح، وقد ينتج عن ذلك مشاكل هضمية شديدة.

كما أن لمس أوراقها ولو لفترة قصيرة يسبب تقرحات جلدية.




وعادة ما تحذر السلطات المحلية في البلدان التي تنمو فيها هذه الشجرة، من خطرها بوضع لافتات تحذر من الاقتراب منها.