وقالت هيك إنها كانت تشعر ببعض الحركة في أمعائها، ولكنها اعتقدت أن السبب هو مشاكل المعدة التي لديها، وبينت أنها أيضًا لاحظت تورم بطنها، وزيادة وزنها، ولكنها ظنت أنه بسبب مرضها، والمكوث في المنزل خلال فترات الإغلاق، ولم يخطر على بالها أنها حامل.

وبعد مرور 10 أيام من إجرائها الاختبار المنزلي، نُقلت ”هيكس“ إلى مستشفى ساوثميد في بريستول، وهناك استقبلت طفلتها غير المتوقعة وأسمتها جوليا.




وأجرت ”هيكس“ العديد من اختبارات الحمل المنزلية قبل الاختبار الأخير، والنتائج كلها كانت سلبية، وعندما جاء الاختبار الأخير ليؤكد حملها اتصلت هي وزوجها لتحديد مواعيد للفحوصات الطبية، ولكن ”هيكس“ وضعت طفلتها قبل أن تتمكن من الذهاب إلى أي مكان.