1. نقص الأكسجين الواصل إلى الدماغ، وقد يحدث ذلك بسبب مشكلة أو خلل أثناء الولادة مما يؤدي لأن يبقى المولود في حالة من الخمول غير العادية.
2. حدوث نزف في الدماغ بسبب نقص الأكسجين؛ مما يؤدي لأن يصبح المولود خامل الحركة، مع ضعف حركة ذراعه أو ساقة، مع ضعف الرضاعة بصورة ملحوظة.
3. نقص الدم في دماغ الرضيع بسبب نقص الأكسجين مما يؤدي لأن تتوقف أطرافه عن الحركة تماماً.
4. الأطفال المبتسرون يعانون من حالة قلة النشاط.
5. انخفاض نسبة سكر الدم لدى الرضيع.
6. توعك الرضيع بسبب نزلات الرشح والإنفلونزا مثلاً.
علاج قلة نشاط الرضيع
1. فحص الرضيع بعد الولادة مباشرة، لأن أي مشكلة تحدث خلال الولادة مثل نقص الأكسجين يؤدي لأن تحدث مشاكل في الدماغ تؤثر على حركة ونشاط الرضيع، وقد تتسبب في إعاقته مثلاً أو تؤثر على مركز من مراكز الحركة أو البصر في المخ.
2. في حال حدوث خمول مفاجئ للرضيع فيجب قياس حرارته وكذلك نسبة السكر لديه.
3. يجب على الأم أن تلاحظ الرضاعة الطبيعية للطفل، هل تسير هذه العملية بصورة جيدة أم أن الرضيع يعاني من مشاكل في الرضاعة بسبب مشاكل تنفسية أو قلبية تؤثر على نشاطه العام؟
4. يجب أن تحرص الأم على تقديم كل التطعيمات للرضيع حسب جدولها، لأن التأخير يعني أن يتعرض الرضيع لبعض الأمراض التي من أعراضها قلة النشاط والخمول.