من أعظم قيود إصلاح الذات وأسباب تراجعها (داء التبرير)..
فقلَّ أن تقع في خطأ إلا ويمكنك اختراع مسوغات له..
ومن تمكن منه هذا الداء لا يكاد يتقدم خطوة أو يغير سلوكاً.. فيظل يكرر أخطاءه ولا يتعلم منها ، ولا يكاد يسلم أحد منه..
إنما يتفاوت الناس في اعترافهم بالخطأ وقدرتهم على تغييره..