*توجيهات أسرية*
حدّد خبراء العلاقات الزوجية أربعة أسباب رئيسة للطلاق بين أيّ زوجين، تأتي في مقدمتها التوقعات المبالغ فيها وغير الحقيقية التي يرسمها كل طرف عن الآخر.
التوقعات المبالغ فيها عن الزواج
وحسب موقع "بولد سكاي" للأسرة والصحة، يرى الخبراء أن الصورة الوردية التي يرسمها الطرفان للزواج، تصبح سبباً مباشراً وقوياً للطلاق، فالفتاة ترى في زوجها فارس الأحلام، وهو يراها فتاة أحلامه، ثم يصطدمان بالواقع، وتتحوّل الأحلام والتوقعات الوردية المنهارة إلى سبب للمشكلات والانفصال.
افتقاد مهارات الاستماع
يقول خبراء الزواج، عند كل مناقشة بين الزوجين، لو ظل كل طرف يعبّر عن معاناته وإحباطه دون الاستماع للطرف الآخر، ستزداد فرصة الطلاق بين الزوجين، ولا حل إلا أن يمتلك الزوجان مهارة الصبر والجلوس والاستماع للطرف الآخر، وهو يعبّر عن مشكلاته، ودون هذه المهارات، فالطلاق هو النهاية المحتومة.
المال
حسب الخبراء، يلعب المال دوراً شديد الحيوية في أيّ حياة زوجية، فإذا لم يستطع الزوجان حل المشكلات المالية، فسيحدث الطلاق؛ إن عاجلاً أو آجلاً.
الملل
يقول الخبراء إن الحياة الزوجية يدب فيها الملل، ويصبح على الزوجيْن أن يسعيا إلى التجديد وتقوية العلاقة، فإذا فشلا في هذا الأمر ربما ينتهي الأمر بالطلاق.
*جمعية التنمية الأسرية
كل شئ يرحل إلا "الخير" يظل مغروسا في النفوس .. هنيئا لمن يزرع الخير بين الناس ، فنقاء القلب فطرة يميز الله بها من احب ..
متى ماشعرت المراءة انها في غنى عن الرجل أو الرجل شعر بذلك أختلت الاسرة واضطربت لكل منهم مقامه ومكانه ويكمله الاخر ... هنا الاسرة الناجحة
الأسرة الناجحة والسعيدة هي من تتعامل مع أفرادها ب لغة الحب والتسامح والوفاء....
الخصام بين الزوجين لا يعني الكُرْه بل هو حالة تعبيرية مؤقتة لانزعاج أحد الطرفين من تصرّف ما بدَر من الطرف الآخر .
وصفت أعرابية زوجها وقد مات:
والله لقد كان ضحوكاً إذا ولج، سكيناً إذا
خرج، آكلاً ماوجد، غير مسائل عما فقد