مسائي تنيرهُ و جناته الساحرة ْ |
و تضئُ ليلى نظراتها َالماهرة ْ |
أسئل ُبالدنيا من شدة ِحسنها |
كيف يكون ُحسنها بالآخرة ْ |
فكلما رأيتُ من الجمالِ كحيلة ٌ |
تذكرت ُمن جمالهاِ أية ٌنادرة ْ |
فجمال ُروحها أمينة ٌ في نفسها |
وفؤاد ٌتسكنه ُالنوايا الطاهرة ْ |
بريئة ٌتلهو بالقلبِ صبية ٌ |
تحيرُ العقل َو العيون ُ الساهرة ْ |
لها من بساتين الحبِ معزوفة ٌ |
تميل ُ لذكرها الزهورُ العاطرة ْ |
شفافة ٌ و الجود ُ شئ ٌمن طبعها |
في نسب ِالكرام ِ أصيلة ٌ مفاخرة ْ |
شوقي لها بين الوديان ِهائمٌ |
تنطق به الريح ُوالسحبُ الماطرة ْ |
شوقي لها بين العربان ِ حالم ٌ |
تشهد له جموع ُالبدو ِ و الحاضرة ْ |
تروا دنى نفسي بالود ِ لامتلاكها |
وهى الأبية ُبالغرام ِمجنحة ٌطائرة ْ |
فلا أجد ُمن حيل ِالغرام ِ طريقة ٌ |
غير تركها بأوطان ِ الحب ِمسافرة ْ |
مسائي تنيرهُ و جناته الساحرة ْ |
و تضئُ ليلى نظراتها َالماهرة ْ |
أسئل ُبالدنيا من شدة ِحسنها |
كيف يكون ُحسنها بالآخرة ْ |
فكلما رأيتُ من الجمالِ كحيلة ٌ |
تذكرت ُمن جمالهاِ أية ٌنادرة ْ |
فجمال ُروحها أمينة ٌ في نفسها |
وفؤاد ٌتسكنه ُالنوايا الطاهرة ْ |
بريئة ٌتلهو بالقلبِ صبية ٌ |
تحيرُ العقل َو العيون ُ الساهرة ْ |
لها من بساتين الحبِ معزوفة ٌ |
تميل ُ لذكرها الزهورُ العاطرة ْ |
شفافة ٌ و الجود ُ شئ ٌمن طبعها |
في نسب ِالكرام ِ أصيلة ٌ مفاخرة ْ |
شوقي لها بين الوديان ِهائمٌ |
تنطق به الريح ُوالسحبُ الماطرة ْ |
شوقي لها بين العربان ِ حالم ٌ |
تشهد له جموع ُالبدو ِ و الحاضرة ْ |
تروا دنى نفسي بالود ِ لامتلاكها |
وهى الأبية ُبالغرام ِمجنحة ٌطائرة ْ |
فلا أجد ُمن حيل ِالغرام ِ طريقة ٌ |
غير تركها بأوطان ِ الحب ِمسافرة ْ |
بقلمي بكاد |