يساعد مغلي الزعتر على تطهير الأمعاء من الجراثيم والطفيليات والفطريات التي تسبّب الإسهال، ويساعد على تحسين عملية الهضم ويمنع تكوّن الغازات، كما يزيد من امتصاص المواد الغذائية الأخرى في الأمعاء.
* يخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم، ويحمي القلب من أمراضه الخطيرة كالجلطات وتصلب الشرايين، كما أنّه يخفّض من ضغط الدم المرتفع.
* احتواء الزعتر على مضادات الأكسدة يجعله يقاوم الشوارد الحرة المسبّبة لأنواع كثيرة من السرطانات.
* يعتبر مخفضاً لدرجات الحرارة العالية في الجسم والتي ترافق الحمى والأمراض لأنه يساعد على التعرق.
* يطهّر المجاري البولية ويساعد على تفتيت الحصى في الكلى، كما أنّه يسكّن المغص الكلوي ويدرّ البول ويطرد الأملاح والترسبات والسموم من الجسم.
* يحسن كفاءة الجهاز التنفسي فهو معالج فعال للسعال ويعالج التهابالقصبات الهوائية والربو التحسسي كما يطرد البلغم.
* يحفّز أداء الجهاز المناعي ويساعده على مقاومة الأمراض، كما يعدّ مسكناً قوياً للآلام ومنشّطاً للدورة الدموية.
* يفيد في علاج التهابات المفاصل الروماتزمية، ويقوّي العضلات والأعصاب فهو يعالج الضمور العضلي، ويقوّي البنية العامّة.
* يقوي البصر ويعالج التهابات العين الوردية ويزيل جفافها ويمنع إصابتها بالمياه الزرقاء.
* يساعد مرضى السكر على العلاج حيث إنّه خافض لنسبة السكر في الدم.
* يفيد في علاج تصلب الأنسجة المتعدّد وتحسين بعض حالات الشلل.
* يساعد على تسريع الشفاء من أمراض الأنفلونزا والزكام والتهاب الحلق واللوزتين.
* يعالج الاضطرابات العصبية وحالات الصرع، كما ينشط الذاكرة ويحسّن القدرات العقلية كالتذكر والاستيعاب.
* يفيد المرأة في عملية الولادة كما يمنع الإجهاض ويساعد على تسكين التشنجات العضلية وآلام الحيض لدى الإناث.
* يساعد على النوم العميق ويخلص الإنسان من الكوابيس الليلية.
* يمنع تساقط الشعر ويزيد من كثافته.
* يفيد في علاج بعض الأمراض الجلدية كالصدفية، والأكزيما، وبعض حالات الحروق البسيطة.