أحد المفاتيح للراحة النفسية والشعور بالسعادة هوا مساعدة الناس بقدر الاستطاعة وأحب الأعمال إلى المولى سبحانه قضاء حوائج الناس ورسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام كان سباق للخير بقضاء حوائج الناس سمعت بقصه حصلت بعهد النبي عليه الصلاة والسلام أن امراءه كانت تحمل حطب بيدها بحر الشمس فجاء الرسول فحمل عنها الحطب وهيا لا تعلم من هذا الرجل فلما وصل عند بيتها قالت لا أجد شي اكافئك به لكن فيه رجل يدعي النبوه اسمه محمد إذا رأيته لا تتبعه فقال لها سيدي رسول الله لو كنت انا محمد قالت لو كنت انت محمد ف أشهد ان لا اله إلا الله وانك رسول الله أسلمت بتعامل الرسول الحسن لذلك لا تستصغر شي من الخير ربما تقضي حاجة إنسان بكلمه في ابتسامه بنصح بزيارة بصلح الدنيا قصيرة جدا ولا نعلم اي فعل يدخلنا الجنه القلوب تمل كما تمل الأبدان مساعدة الناس تشعرك بالراحة الحقيقه تكن داخليا سعيد ويكفي أنها احب الأعمال إلى الله وأيضا حاول أن تشارك الآخرين احزانهم اكتر من افراحهم لأن بالفرح ليس دوما يحتاج الإنسان الكل حوله لأنه هوا فرح لكن بالحزن يحتاج كل يد تمد له ولن ينسى هذا الإنسان من مد له يده بلحظة حزن من الحكم التي كتبتها بالحياة بقلمي وساختم بها...
احد المفاتيح بالحياة التي تشعرك بالسعادة وبالراحه الداخليه هيا مشاركة الآخرين أفراحهم وأحزانهم ًوبمساعدتهم بقدر الاستطاعه لا يكلف الله نفساً الا وسعها..
تابعونا هنا 
زائر 
أمس في 17:10 من طرف 
عدد المساهمات
تاريخ التسجيل
موضوع: أحد المفاتيح للراحة النفسية 
