إرتَكَبت خَطَأّ كَبيراْ عِندما وَثَقتُ بِكْ
وَعِندَما تَرَكتُ لَكَ حُرّيَتكَ لِتَفعَلَ ما تَشاء
وَ أنا أعتَرِفُ بِخَطأي وَ أحمَدُ رَبّي عَلى لُطفِهِ بي
~
لَكنّي مِنَ البِدايةِ لَم يَتَوَجَّبُ بي تَرككْ
عِندَما شَعَرتُ بِ وِحدَتي و َ انّي أعيشُ في الخَلاء
تَرَكتُ لَكَ حُرّيَتَكَ يا قَلبي
~
وَ الآن عَلَيَّ مواجَهَةُ الحَقيقةِ وَ قَطعُ الشَّكْ
إنّها بِبَساطة تَلَبّد المَشاعِرِ وَ كَثرَةُ البُكاء
أنا لا أريد ذلِك فَما ذَنبي ؟
لَكِنَّ الدُّنيا لا تَمشِ كَما نَشَاء