وحدى فى الطريق
والصمت من حولى عميق
ياليت الدنيا شيئاً من تراب
ماكان أهتم أحد بكنز أو عقيق
فلا يشعر بقيمة الدنيا إلا المعاق
والإالسليم لا يرى ماءً رقراق
متى الإنسان فى تلك الدنيا قد يفيق
كنت أتمنى أن أعيش فى زمنٍ عريق
فيه الإزدهار واللمعان والبريق
أما نحن فى زمنٍ ....... التقدم فيه قد يعيق
إنما عيشت فى ذاك الزمن تندماً...... وآمل للعالم أن يفيق