وفي تقريرها السنوي حول حقوق الإنسان الذي صدر الثلاثاء، امتنعت وزارة الخارجية الأميركية عن وصف الضفّة الغربية صراحة بـ "الأرض المحتلّة" من قبل إسرائيل، لتحذو بذلك حذو إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب التي تخلّت عن هذا التوصيف في تقاريرها السابقة.




لكنّ برايس أكّد الأربعاء، أنّ التقرير "يستخدم بالفعل مصطلح "احتلال" في سياق الوضع الراهن للضفّة الغربية"، مشدّداً على أنّ "هذا هو الموقف القديم للحكومات السابقة"، الديمقراطية والجمهورية على حدّ سواء، "على مدى عدة عقود".