(ا س و قُ) لهُ صدري لصدِّ سهامِهم
وصيَّرتُ ضلعي في الشدادِ لهُ (ق و س ا)
على بابِ سمعي لا يدقُ سوى (ا س مُ هُ)
فأصبحَ سمعي لايروقُ له ( ه م س ا )
وضعتُ له (ا س م ا )ً يليقُ بعطره
هو الزهرُ أضحى والجمالُ به (ا م س ى)
أرى الشمسَ (ا س م ى) أ ن تُحاط بجملةٍ
ففيها رأيتُ الغدَ واليومَ وال (ا م س ا)
لهُ (ا س ب ل )ُ الشوقَ الغزيرَ بنشوةٍ
فما بانَ لي منهُ إرتيابٌ ولا (ل ب س ا)
لهُ (ا س ر ع )َ الحزنُ البهيم بمهجتي
لأني له ألفيتُ في خافقي (ع ر س ا )
أُعاقبهُ إن( أ س ق طَ) الجفنُ ماءَهُ
فوجهُ حبيبي صارَ في ناظري ( ط ق س ا)
.
.
.
...للشاعر الدكتور /فلاح الذيدي