وأكمل: "لا أعلم حتى من أين أبدأ، ولا حتى الكلمات التي تعبر عما أشعر به في الوقت الحالي تحديدا".
وواصل: "للأسف، لم تكن النتيجة التي أريدها. شعرت أنني أحبطت زملائي في الفريق. شعرت أنني أحبطت الجميع. ركلة الترجيح هي كل ما طُلب مني للمساهمة في فوز الفريق. أستطيع تسجيل ركلات الترجيح حتى وأنا نائم، ولهذا، لم لا هذه؟".
 
وتابع: "كل ما يمكنني قوله هو أنني أعتذر. أتمنى لو خرجت الركلة بشكل مختلف. طالما حلمت بأيام مثل نهائي الأحد".