" يَفوز ذوي النيَّة الطيِّبة في النهايات، مهما تعدَّدت خساراتهم.. فأعظم سبب للتوفيق والرزق ليس ذكائك ولا شهادتك ولا علاقاتك أيًّا كانت، بل نيَّتك الطيبة الخالصة لوجه الله ، هي التي تفتح لك أبواب الرزق والتوفيق من حيث لا تحتسب.
النوايا الطيبة تُرتِّب لصاحبها أجمل الأقدار ، فسعادة الآخرين لن تأخذ من سعادتك، وغناهم لن ينقص من رزقك، وعافيتهم لن تسلبك صحتك، فكن صاحب نيَّة طيبة وأثر طيب بين الناس.