احكام الاعتكاف

[size=32]أحكام الإعتكاف
س1-[/size][size=32] ما هو الاعتكاف وما حكمه؟
ج- الاعتكاف: هو لزوم المسجد بنية مخصوصة ، لطاعة الله تعالى : وهو مشروع مستحب باتفاق أهل العلم

س2- المعتكف في العشر الأواخر من رمضان؛ متى يدخل معتكفه؟
ج- يدخل حين غروب الشَّمس في اليوم العشرين ليلة الحادي والعشرين.

س3- متى ينتهي الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان؟
ج-ينتهي بغروب شمس آخر يوم من رمضان، أي: ليلة العيد

س4- هل يجوز للمعتكف أن يخرج لإيقاظ أهله للسحور ولصلاة الفجر؟
ج-لا بأس إذا لم يستطيعوا الاستيقاظ بأنفسهم، ولم يوجد من يوقظهم

س5- هل يجوز للمعتكف الاتصال بالتليفون لقضاء حوائج غيره؟
ج- نعم يجوز؛ لأنه لم يخرج من المسجد

س7- هل يصح الاعتكاف ليلاً فقط ؛كدخول المعتكف الليالي الأوتار قبل المغرب والخروج بعد ارتفاع الشمس؟
ج- نعم يصح ذلك

س8- هل يختص الاعتكاف بالمساجد الثلاثة ؟
ج- الصحيح من أقوال العلماء أن الاعتكاف يشرع في كل مسجد تقام فيه الجماعة.

س9- ما هو العدد الأقل لأيام الاعتكاف في رمضان ؟
ج-ليس للاعتكاف حد أدنى عند جمهور العلماء، بل يصح ولو للحظة.

س10- ما حكم اعتكاف المرأة في الحرم؟
ج-لا بأس، فقد اعتكف أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده في حياته وبعد موته

س11- هل يجوز الاعتكاف في أي وقت دون العشر الأواخر من رمضان؟
ج- نعم يجوز الاعتكاف في أي وقت ، وافضله العشر الأواخر من رمضان

س13- هل الاحتلام يقطع الاعتكاف؟
ج- لا يقطع الاعتكاف؛ لأنه نائم، وقد رفع القلم عن النائم حتى يستيقظ،لكن يذهب ليغتسل،ثم يرجع

س14- هل يجوز للمرأة تناول حبوب منع نزول الدورة من أجل الاعتكاف؟
ج- إن كانت مضرة فلا يجوز تناولها،وإن كانت غير مضرة فلا حرج

س15- هل للرجل أن يمنع زوجته من الاعتكاف؟
ج- له ذلك، لأن اعتكافها في المسجد يفوت حق الزوج، وحق الزوج واجب، والاعتكاف سنة

س16- هل يجوز للمرأة أن تعتكف في بيتها، ويكتب لها أجر المعتكف في المسجد؟
ج- الاعتكاف لا يكون إلا في المساجد. ولها به أجر

س17- هل الجماع من مبطلات الاعتكاف؟ وما الدليل؟
ج- نعم،قال تعالى(ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد)

س18- ما الذي يباح للمعكتف؟
ج- يباح له الخروج لما لابد منه؛كالخروج للأكل والشرب،إذا لم يجد من يحضره له،والخروج لقضاء الحاجة...

س19- ماحكم الاشتراط في الاعتكاف؟
ج- فيه خلاف بين العلماء، ومن جوّزه قيده بما اشترطه المعتكف، ولا يتوسع في ذلك.

أخيراً: ينبغي على المعتكف أن يقل من الحديث في الدنيا ماستطاع سبيلاً ، وأن ينقطع لله ذكراً ومناجاة وعبادةً[/size]