منتديات أوراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.
 
تابعونا هناتابعونا هنا  الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


أوراقنا اشتاقت لمداد حرفك : زائر فــــ أهلا بك



آخر زيارة لك :



احصائيات المنتدى بيانات مكتبي الرسائل المشاركات الجديدة البحث التسجيل الرئيسية

mo'emn fox
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» في حب المصطفى
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:37 من طرف العراب

» الاشهر الحرم
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:36 من طرف العراب

» انت بخير وذاهب الى الخير
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:36 من طرف العراب

» الاثر يبقى للابد
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:35 من طرف العراب

» اشياء تسعدنا
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:34 من طرف العراب

» بعد نجاحه في "السرب".. ما جديد أحمد السقا؟
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:33 من طرف العراب

» تشيكن برجر| أحلى من الجاهز
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:33 من طرف العراب

» رونالدو يقوم بحركة "مشينة" أمام جمهور الأخدود
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:32 من طرف العراب

» نزوح قسري مستمر في غزة و لا يوجد مناطق آمنة
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:31 من طرف العراب

» الأمم المتحدة: 80 ألف شخص نزحوا من رفح
لكي ترى الشمس Icon_minitime1اليوم في 16:30 من طرف العراب


شاطر
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

 

 لكي ترى الشمس

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 201223
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

لكي ترى الشمس Empty
مُساهمةموضوع: لكي ترى الشمس   لكي ترى الشمس Icon_minitime1الخميس 10 أغسطس - 15:28

- لكي ترى الشمس -
 


على الدرجات القليلة ، قريباً من باب المشفى الحكومي المُزجج ، وجدتني ذات صباحٍ صيفي أرتدي بذلة رسمية بربطة عنق مزركشة. كان خطأ فادحاً أن أختار هذا النوع من الملابس في مثل هذا اليوم الذي يثيرُ حبات العرق من جذورها في الجلد. لكني حاولتُ ما في مستطاعي أن أخفف من الرائحة المنفّرة برشّ بخات عِطر رخيص عثرتُ عليه قبل مغادرتي للمنزل.
ركبتُ الباص الذي يعجّ في فترة الصباح المبكّر بكل ألوان البشر الغاضبين. و قد حالفني الحظ أخيراً أن أنقد الكنترول الأجرة ماطّاً نفسي كقطعة صلصال متينة. و كعادتي ، أرسلتُ عينيّ خلف النوافذ المتسارعة أحملقُ في الصور المتناثرة و المتقطعة. تبادرُك المدينة جادّة و سيماءُ الناس الباردة تصرخُ بصمتٍ " لا توقفني فتوقف عجلة البناء يا هذا ، إنكَ بالتأكيد لا تعرف منْ أنا ! " . و تتنحى بتواضع ٍ جَم للسيدة العجوز التي تُمسِكُ بيدها أكياساً بلاستيكية احتوتْ على قطع خضار ضخمة تثقلُ كاهلها الممتلىء..
- مالكْ يا أخوي ؟ ، صحصح ، باين عليك نعسان ..
و تلعثمتُ قبل أن أجيبها ، و قد صعدَ الدمُ إلى رأسي.
- أبداً أبداً .. تفضلي ، ها انظري ، تفضلي ، لا ، أنا ..
و نزلتْ إلى الطريق على مرحلتين ، تجّرُ قدمها بصعوبة و تجذبُ الأكياس ، و رأسها الشائبة تنحني أكثر فأكثر كلما ابتعدتْ على الرصيف.
نسيتُ أن أخبركم أنني كنتُ واقفاً طيلة الوقت الماضي ، واحد من الصف الطويل الذي يُمسك بالمسند البارز من جانب السقف. لكن لا بأس ! ، فأنتم لكم خبرة بالتأكيد كيف يكون الصباح مزدحماً عادة ً.. طلبة مدارس ، طلبة جامعات ، موظفون ، و بعض الأشخاص الذين لا يعرفون أين يذهبون كل يوم. و انقطع تركيزي الداخلي بصيحة من الكنترول النحيل..
- نصف قعدة يا شباب !
و بدأ يدفع بالطابور الممتد إلى نهاية الباص، فيضطرب و يلتحم الواحد بالذي يقفُ خلفه. تذكرتُ هيئة أحجار الدومينو و سرى إليّ إحساس بالإنزعاج عندما شدّ طفلٌ صغير ، بدا أنه تلميذ ، بفِعل الحقيبة الثقيلة على ظهره ، طرف جاكيت البذلة لكي تساعده على النهوض.
و عاد صوتُ الكنترول يخفق بتوترٍ عال.
- مستشفى .. مستشفى ؟
- أنا هنا. و رفعتُ كفيّ وسط نظرات الركّاب الذين تفاجأوا بالجلبة البريئة التي أحدثتها لتوي.
- تعالَ إلى جهتي ، اقتربْ. و اندلقتُ من فرجة الباب الآلي على وشكِ السقوط. لكني ما لبثتُ أن استجمعتُ أناقتي الصباحية المُشعثة ، و وضعتُ حقيبتي الجلديّة على مقعد الشارع العام. التقطتُ أنفاسي و أنا أجترعُ من الزجاجة رشفاتَ ماءٍ متقطّعة. إلا أن جلستي لم تدم طويلاً ، نظرتُ إلى ساعة اليد التي اقتربتْ من التاسعة ، فقفزتُ من محلي ، هرعتُ و عيني تمرّ بإهتمامٍ شديد على عنوان محل بيع الورود و الكائن في إحدى البنايات المطلة على الشارع.
تعجبني البنايات القديمة ، الفوضى تروقُ لي جداً ، أشعرُ بلامبالاة الجدران البائسة ، و لا كاميرات هناك تراقبك و عبارات تقولُ لكَ " ابتسم لطفاً للكاميرا ! ". و لن يكون من الصعب أن تتصورا عدم توفّر مصاعد كهربائية ، فطبيعة الحال تقتضي أن تستخدمَ قدميك المُنهكتين ، و إذا افترضنا وجود مثل هذه المصاعد فالأفضل أن لا تستقلها ، لأنك لا تدري هل يُقدّر لك أن يُفتح لك الباب مجدداً أو أن تعلق هناك وحيداً تنظرُ إلى المرآة بينما تضغطُ على زرّ الطوارىء تستجدي الحظ أن ينبه إليكَ أحدهم. لا داعي لكل هذه الأفكار السوداء . و لكن لا أقدر أن أخفي غبطتي حينما عرفتُ أن محل الأزهار يقع في القبو المظلم هناك أسفل الدرج ! ، يا لهذه العبقرية الفذّة عند بعض أبناء البشر . تجدُ مثلاً مخزناً ضخماً كبيراً يجذب الزبائن من كل مكان و لا يتوفر على مصفّ واضح للسيارات، أو أن محلاً لا يحملُ قارمة تعريفية به و عليكَ ، طبعاً ، أن تستنتجَ أن هذا المكان الذي تبحث عنه لا غيره.
وقفتُ على رأس السلّم المتعرّج ، أشمّ الرائحة العتيقة تفوحُ نظراً لعدم التهوية المستمرة ، و عندما طالعتني سحنة صاحب المحل الشاب المتثائب خلف الطاولة الخشبية ، بادرتُ بإلقاء التحية الصباحية مبتسماً ..
- صباح الخير.
- صباح النور ، أي خدمة ؟.
- أريدُ أن أشتري باقة ورد لمريض .
- مريض؟ ، هاهاها ! ، و ما الفرق ؟ مريض أم غير مريض .. كله ورد!
و أردتُ أن أجاريه ، فحاولتُ أن أخفف دميّ قليلاً.
- ورد المريض أكثر حناناً ..
و ضحكتُ وحدي بإفتعال.
لكنهُ انساقَ يبحثُ عن المقَص بشرودٍ ظاهر. و فورَ أن عثر عليه أسفل الجريدة ، سألني بسأم :
- ماذا تحب ؟ ، أبيض و وردي ؟ أم أصفر أشهب مع أحمر؟ . على راحتك.
اخترتُ باقة ورد بيضاء و جريتُ إلى ناحية المستشفى. ستصيرُ التاسعة و خمسة و عشرين دقيقة بعد لحظات.
استوقفتني جدارية كبيرة مكتوبٌ عليها تفاصيل مواقع العيادات و الأقسام و مواعيد الزيارة المسموح بها. تجاوزتها و دخلتُ بخطى واثقاً أمسك بيدٍ حقيبة و بالأخرى باقة ورد.
اقتربتُ من كاونتر الإستقبال. ناظرتني ممرضة صغيرة في العمر بوجه مليح جداً.
- يسعد صباحك. أودّ أن ..
و قاطعني فجأة رجلٌ بخشونة و دفع بنفسه يزاحمني حول القوس الصغير الفاصل.
- الدكتور يقولُ لكِ ، أعلني عن طلب دم ، فوراً فوراً يا هديل ..
- ما هي الزمرة ؟ ، و سمعتُ صوتها نائحاً مرتجفاً بينما ترفع سمّاعة الهاتف لتجري اتصالاً.
نظرَ بقلق و قد قلبَ قصاصة ورقة كانت بيده ثم أجاب:
- باء زائد ، بسرعة يا هديل ، يحتاجونها في غرفة العمليات حالاً.
دخلتُ على خط الحديث فقلتُ:
- الآن الذي زمرة دمه أو فئة دمه باء ناقص تنفع ، لا مشكلة ؟
و ردّ عليّ مغمغماً :
- نعم. هل تريد أن تتبرع ؟
و لم ينتظر مني الموافقة ، سبقني يهرول في المجاز الممتد الفاصل بين الغرف و ذؤابة معطفه الأبيض تترنحُ خلفه.
و بعد أن رأيتُ دمي يُصَبُّ داخل الكيس البلاستيكي، ضحكتُ في سريّ ، فأحياناً كان يتهيأ لي نظراً لشدة نحولي أن لا دم يسري في جسدي.
أخرج نصل الإبرة الدقيق من ذراعي و قد ألقى إليّ بقطعة قطن صغيرة. مسحتُ مكان الثقب الدقيق و اللاذع كلما تحركت أو أردتُ أن أرفع الحقيبة.
عُدتُ إلى الممرضة لاهثاً. وجدتها مشغولة تضرب على لوحة المفاتيح مراقبة ً ما تكتبه على الشاشة.
- عفواً .. ممكن استفسار بسيط ؟
و سمعتها توافق دون أن تلتفت.
- المريض ( ح......) ، أين تقع غرفته ؟
- أنت متأكد من هذا الإسم ؟
- نعم ، تماماً.
- في غرفة العمليات الآن.
- يا سلام ! . المفروض أنه خرج من ساعة ، عمليته موعدها عند السابعة صباحاً.
- ماذا أفعل لك؟! ، تأخرتْ العملية .. الطبيب المخدّر لم يصل في الوقت المحدد.
و تسللتْ نظراتي إلى ساعة اليد مجدداً ، كانت العاشرة بالضبط. سقطتْ الحقيبة في يدي و مشيتُ متثاقلاً لا ألوي على شيء.
" هل أصعد أم لا ؟." كلّمتُ نفسي. و أردفتُ فجأة ً:
- ما هو رقم الغرفة ؟ ، نسيتهُ ..
- أنا قلتُ لك الرجل في غرفة العمليات. أهله في غرفة 206.
ضغطتُ زرّ المصعد إلى الطابق الثاني. كنتُ أشعرُ بالعرق في كفيّ يُفرز بغزارة و ينزلقُ على مسّاكة الحقيبة.
سِرتُ في الطرقة أعدُّ الأرقام. إلى اليمين الأرقام الفردية ، إلى اليسار الأرقام الزوجية. الطابق نظيف جداً بجدران وردية زاهية إضافية إلى أن رائحة المعقّم كانت نفاثة و حادّة.
برزَ لعيني الرقم 206 مذهّباً ناتئاً على سطح الباب النصف موارب. و على الفور فزِعتُ و هرعتُ إلى النافذة في آخر الممر. تمليّتُ الشمس كأن شيئاً ما لم يحدث. دوّى خفق قلبي في صدري و أيقنتُ لحظتها أن في جسدي دمٌ كثير و خوفٌ كثير.
قررتُ أن أقدم. أمسكتُ الحقيبة بأصابع راعشة و دُرتُ فألفيتُ شيئاً لم أتوقعه ، كانت طفلة بفستان أبيض قصير ، لا أستطيع تقدير عمرها فأنا غير ماهر في هذه الأمور ، كل ما أذكره أنها أشارت إلى النافذة و طلبت مني أن ترى الشمس.
رفعتها. كانت ثقيلة. تلبسُ طوقاً أبيض و شعرها الجميل المتناثر على خديها يسحرُ النفس. و لم أدرِ كيف طبعتُ قبلةً على جبهتها. أنا لا أفعلُ ذلك عادة ً. لا يجوز لي أن أقترب من الأطفال الغرباء.
- رولا ! .. انزلي هنا ، امشي .. ماذا تفعلين هناك ؟.
حانتْ مني نظرة. تلك النظرة التي تسبقُ سماعكَ صوتاً تعرفهُ تماماً. صوتاً أطربكَ و أبكاك.
حدقتُ إلى وجه المتكلمة بعد أن أودعتُ الطفلة على الأرض ، و جرتْ تخطو غير متزنة.
كان وجهها يخلو من المساحيق ، نافخاً قليلاً أسفل العينين ، على رأسها الشال المشرشبة أطرافه. ترتدي قميصاً أزرق ، لا أظنني رأيته عليها من قبل ، مخطط بالأبيض و طويل الأكمام.
- هذا أنت ! . سأعرف الذي سرّب لك الخبر إن آجلاً أو عاجلاً ! ، لا أريد زيارتك .. أنت الوحيد الذي لا أريد أن أراه !.
و شدّت الطفلة إلى قربها و انثنت تمشي ببطء نحو باب الغرفة.
- لم أقدم لأجل أي زيارة يا سيدتي. أنا هنا بسبب مريض آخر ، مريض تقع غرفته بجانب غرفتكم.
أظنني أنها تمهلتْ لوهلة ، و لكنها استمرت تتابعُ مشيها إلى داخل الغرفة.
رأيتُ زلاجة الباب ترتفع بعد أن هبطتْ.
" - لقد أوصدتْ الباب إذن ، ما العمل الآن ؟ " ، قلتُ في نفسي بينما أعضّ على شفتي.
تجمدتُ في مكاني. الأفكار عاجزة ، لا فعل محدد أنتوي إليه. قدماي تقفان إلى بعضهما في مربعٍ وهمي واحد.
كم مضى من الوقت ؟.
و في غمرة الإنشغال هذه ، اندفعَ من باب المصعد الكبير المتواري عن العيون سرير مريض. لم أشاهد السرير بالطبع في بداية الأمر ، و لكن جلبة العجلات و هي تكرّ فوق أرضية الممر كانت كفيلة أن أفطنَ أن مريضاً من غرفة العمليات قد خرج لتوه.
انتظرتُ السرير حتى يصل إلى بداية الممر المقابل ، و لم أكن لوحدي الذي عرف بأمر السرير ، إذ يبدو أنهم كانوا في الغرفة 206 يتنصتون بحساسية شديدة و ترقّب لما يجري حولهم خارج الغرفة.
سمعتُ صراخاً و ضجّة و لهفة. شعرتُ بالخجل ، كان لزاماً علي أن لا أحضر بالذات في مثل هذه الأوقات.
اجتمعتْ الأم و البنات حول الرجل المسجّى على السرير وسط الطرقة. كان الطبيبُ يحاول عبثاً أن يطمأنهم و يطلب من المرأة الكبيرة أن تكفّ عن البكاء.
و خلال ذلك كله ، و على حين غرة ، دنتْ مني الطفلة من جديد. رفعتها هذه المرة جاداً عازماً أن أقّبلها دون إعطاء المبررات أي اعتبار.
إلى أن طالعتني باقة الورد من طرفٍ خفي ، مطروحة أسفل السرير ، و قد نالتها بعضُ الدماء ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 201223
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

لكي ترى الشمس Empty
مُساهمةموضوع: رد: لكي ترى الشمس   لكي ترى الشمس Icon_minitime1الخميس 10 أغسطس - 15:29

لكي ترى الشمس Large


لكي ترى الشمس 784444932
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العراب
قلم ماسي
قلم ماسي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 60794
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 30/09/2013

لكي ترى الشمس Empty
مُساهمةموضوع: رد: لكي ترى الشمس   لكي ترى الشمس Icon_minitime1الخميس 10 أغسطس - 19:08

يعطيك الف عافية على مجهودك ابو احمد

لكي ترى الشمس Images?q=tbn:ANd9GcTRL7k9DihKW_SwOYsw6nZaTRbzJFJIWRyxadqCBdXtAqRN2bke
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KEEM
الإدارة الإشرافية
الإدارة الإشرافية


عدد المساهمات عدد المساهمات : 201223
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2013

لكي ترى الشمس Empty
مُساهمةموضوع: رد: لكي ترى الشمس   لكي ترى الشمس Icon_minitime1الخميس 10 أغسطس - 20:50

هلا وغلا بالعراب
 نورت الموضوع بمشاركتك
لكي ترى الشمس Z
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لكي ترى الشمس
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قبله على خد الشمس
» شروق الشمس
» اللعب مع الشمس 1
» اللعب مع الشمس 2
» شروق الشمس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أوراق :: الأوراق الأدبية والشعريــة :: أوراق ألف ليلــة وليلـــة-
انتقل الى: