توافد فلسطينيون من مدن وبلدات مدينة القدس والضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 1948، إلى مصليات وباحات المسجد الأقصى المبارك لأداء صلاة الجمعة.
وأكدت مصدر محلية، على أن ذلك جاء رغم قيود ومضايقات الاحتلال الإسرائيلي على الحواجز وأبواب الأقصى، رغم رفع الإغلاق الأخير بسبب فيروس "كورونا"، الذي استمر 42 يوما.
وأوضحت المصادر، أن قوات الاحتلال دققت في هويات المواطنين والمقدسيين الذاهبين إلى الأقصى، عبر حاجزي "قلنديا" و"الزيتونة" المحيطان بالقدس المحتلة، وشددت من إجراءاتها على أبواب الأقصى.