ليس من الأدب إنك تجرح مشاعر الناس وتقول: أنا طبيعتي أعطي فالوجه ترا في فرق بين،الصراحة وقلة الإحترام وعدم اتزان الكلام
ليس كل صامت غير قادر على الرد، هناك من يصمت حتى لا يجرح غيره
وهناك من يصمت لأنه يتألم وكلامه سيزيده ألماً
وهناك من يعلم أن الكلام لن يفيد إذا تحدث
وهناك من يصمت وقت غضبه حتى لا يخسر أحد
ويبقى الصمت الأعظم هو: صمتك كي ترتقي بنفسك وأسلوبك
لا يوجد أحد لا يخلو من ضغوطات الحياة، نعيش على أرض أعدت للبلاء ولم يسلم منها حتى الأنبياء، فشكرا لمن التمس لنا العذر قبل ان نعتذر، ولمن قدر أوضاعنا قبل أن نشرحها، ولمن أحبنا رغم عيُوبنا، وعفا الله عنا وعن من آذانا وقال فينا ما ليس فينا
تابعونا هنا 
زائر 
أمس في 11:39 من طرف 
عدد المساهمات
تاريخ التسجيل
موضوع: روعة الصمت 
