دخل المسجد...
فرن هاتفه المحمول بإحدى النغماات ...
هاجمه المصلون والإمام فخرج مكسور الخاطر من المسجد ...
فتوجه نحو مقهى
فأوقع رأس الشيشه وصحن الفحم بالخطأ ...
فأقبل عليه عمال المقهى
وقالوا له : ولا يهمك حبيبنا المهم راحتك ....!
من وقتها اصبح زبونا للمقهى ...
ولم يعد للمسجد