لا تنكسر أمام ذنبك محبطًا يائسًا ، وليحملك علمك بحب ربك التوبة ، وفرحه بعبده التائب الفرحَ الذي لا نحيط به علمًا ، فتقوم بضعفك وذلتك وجراحاتك بين يدي ربك الذي لم يشترط للدخول عليه أن تكون معصومًا ، بل هو يحب انحيازك إليه ، وهو بصير بضعفك ، عليم بطينيتك التي تتثاقل أحيانًا إلى الأرض..