إِلَٰهِي لَسْتُ لِلْفِرْدَوْسِ أَهْلَاً
وَلَا أَقْوَىٰ عَلَىٰ نَّارِ الْجَحِيْمِ
فَهَبْ لِي تَوْبَةً وَاغْفِرْ ذُنُوْبِي
فَاِنَّكَ غَافِرُ الذَّنْبِ الْعَظِيْمِ
وَعَامِلْنِي مُعامَلةً الْكَرِيْمِ
وَثَبِّتْنِي عَلَىٰ النَّهْجِ الْقَوِيْمِ
ذُنُوْبِي مِثْلُ اَعْدَادِ الرِّمَالِ
فَهَبْ لِي تَوْبَةً يَا ذَا الْجَلالِ
وعُمرِي نَاقِصٌ فِي كُلِّ يَوْمٍ
وذَنبِي زائِدٌ كَيف احتِمَالِي
إِلَٰهِي عَبْدُكَ الْعَاصِي أَتَاكَ
مُقِرَّاً بِالذُّنُوبِ وَقَد دَعَاكَ
فَإِنْ تَغفِر وَأَنتَ لِذَاكَ أَهْلٌ
وَإِن تَطرُدْ فَمَنْ نَرْجُو سِواكَ
وَإِنْ تَردُدْ فَمَنْ نَرْجُو سِواكَ
وَإِنْ تَتْرُدْ فَمَنْ نَرْجُو سِواكَ
البيت الأخير جاء بثلاث طرق !!، فأيهما الأصح ؟؟